المشاركون
استكشفوا المواهب المميزة التي تعرض أعمالها في سكيل فيست.
الفنانون
تفاعل مع فنانينا وشارك في أفضل ورش العمل الموجودة في قطر على الإطلاق.
عزام المناعي
مصور
عن عزام: بعد عودته من رحلاته بفهم أعمق لوجهات نظر الفن العالمية، كان عزام المناعي مصدر إلهام لالتقاط جوهر الثقافة القطرية من خلال عدسته. أنشأ عزام استوديو التصوير الفوتوغرافي الخاص به في عام 2015، وهو مخصص لتصوير الجمال الطبيعي والتراث الثقافي لدولة قطر. ولا يعكس عمله جماليات المشاهد التقليدية والمعاصرة فحسب، بل يروي أيضًا القصص الغنية التي تكمن وراءها.
معلومات العرض: تسلط مجموعة عزام الأخيرة، "رؤى قطر"، الضوء على التقاطع بين المناظر الطبيعية والإبداع البشري. سيتم عرض هذه السلسلة في بلاس فاندوم، مما يوفر خلفية تعزز عمق ولون رواياته الفوتوغرافية.
عبد العزيز يوسف
فنان
عن عبد العزيز: عبد العزيز يوسف فنان من قطر يستكشف تجارب بصرية جديدة في فنه. تعرض محفظته الفنية المتنوعة تقنيات تنفيذ مختلفة بما في ذلك الرسوم المتحركة والجداريات والوسائط المتعددة والأعمال الفنية القماشية التقليدية والرسوم التوضيحية والنحت. بالإضافة إلى أعماله الفنية فإن عبد العزيز يسعى إلى تجاوز التعبيرات البصرية للعقل اللاواعي من خلال أسلوبه المميز.
مع خبرة مثيرة للإعجاب تمتد لـ 15 عامًا كرسام كاريكاتير في القنوات التلفزيونية والصحف طور عبد العزيز أسلوبًا مميزًا لنقل قصته ومشاركتها مع العالم بشكل فعال. حصل على اعتراف محلي ودولي، وحصل على جوائز في العديد من المشاريع. وتشمل هذه الجوائز المركز الثالث في جائزة تميز عن أعماله الجدارية، وجائزة بروماكس البرونزية عن إحدى الحملات الرقمية التي عمل عليها، وجوائز متعددة في مهرجانات دولية عن أفلامه القصيرة.
قام عبد العزيز أيضًا بتنسيق المعارض وشارك في تنسيقها مثل "leBockade" و"[re]action" بالتعاون مع مؤسسة الدوحة للأفلام. وارتبطت هذه المعارض بمهرجان "أجيال" السينمائي وحظيت بشعبية كبيرة في ذلك الوقت. بالإضافة إلى ذلك أقام عبد العزيز معارض فنية فردية كان آخرها بعنوان "الهروب" في عام 2019.
معلومات ورشة العمل: انضم إلى ورشة عمل تصميم الشخصيات لدينا لإتقان فن إنشاء شخصيات فريدة وجذابة. تعلم المبادئ الأساسية وغرس الشخصية والخلفية الدرامية واستكشف الأساليب الفنية المختلفة، وشارك في التدريب العملي مع تعليقات مخصصة من المدربين ذوي الخبرة. قم بتطوير الشخصيات التي يتردد صداها مع الجماهير، وقم ببناء مشروع يستحق أن يُدرج في السيرة الذاتية، واكتسب مهارات قيمة للفنانين والكتاب ومصممي الألعاب ورسامي الرسوم المتحركة والرسامين. أحضر معك كراسة الرسم ومواد الرسم، بالإضافة إلى كمبيوتر لوحي أو كمبيوتر محمول للرسم الرقمي. تمتد ورشة العمل على مدار عطلة نهاية الأسبوع مع جلسات مكثفة مصممة لتحقيق أقصى قدر من التعلم والإبداع.
شريفة المناعي
فنانة
شريفة المناعي فنانة قطرية متعددة التخصصات. عملها مستوحى من خيالها حيث تستخدم وسائل مختلفة لإيصال رسالتها بدءًا من الأعمال الفنية الرقمية إلى الأعمال التركيبية. عُرضت بعض أعمالها في متحف الشيخ فيصل بن قاسم ومعرض الحوش وإيوان القصار ومعرض أجيال للفنون 2020-2023. كما تشرفت باختيارها من بين الفنانين المحليين للمشاركة في JEDARIART من قبل المتحف الوطني لرسم لوحة جدارية.
منى البدر
فنانة
عن منى: يحمل عمل منى البدر رسائل عميقة الجذور مستوحى من الفن التقليدي وغير التقليدي ويسعى إلى التواصل مع الثقافات على نطاق عالمي. تقول منى: عملي فني شامل بشكل استثنائي. ورؤيتي للفن هي وسيلة للتواصل العاطفي.
إنها فنانة قطرية مرموقة. كانت تقيم ضمن برنامج Fire Station Artist in Residence. وعلى مدى السنوات العشر الماضية استكشفت لوحات منى طرقًا للتعبير عن المشاعر الإنسانية الجوهرية وتحديدًا الطبيعة المتشابكة للسعادة والحزن. هذه المشاعر لا يمكن أن توجد بدون بعضها البعض. كلما كانت هناك سعادة خلفها حزن. بالنسبة لمنى معادلة الحياة هي الاعتراف بهذا المفهوم - أن هذين الشعورين القويين لا ينفصلان.
معلومات عن ورشة العمل: في هذه الورشة سوف يغوص الأطفال في مخيلتهم حيث يقومون بإنشاء مشهد جميل تحت البحر باستخدام مزيج من الرسم والصور الظلية. سيقوم المشاركون برسم البحر باستخدام ظلال من اللون الأزرق والأخضر والأبيض ومن ثم تعزيز أعمالهم الفنية من خلال إضافة صور ظلية للمخلوقات البحرية مقطوعة بعناية لإضفاء الحيوية على عالمهم تحت الماء.
البائعون
تعرف على البائعين المتميزين الذين يصنعون الجمال والإبداع في سكيل فيست
فيليز كام
كروشيه
البداية: في ركن هادئ من الدوحة حولت فيليز كام حبها للكروشيه إلى منارة من الإبداع والأمل. بدأت رحلتها مع "نيدل آند هوك" بخطاف كروشيه بسيط ولوحة ألوان زاهية من الخيوط، حيث أصبحت كل غرزة بمثابة خطوة نحو تحقيق حلمها بنشر الفرح والاستدامة من خلال إبداعاتها اليدوية.
الهدف: مهمة "نيدل آند هوك" هي إسعاد وإلهام الناس من خلال فن الكروشيه المصنوع بعناية فائقة. تلتزم فيليز بإنتاج قطع كروشيه ساحرة لا تجلب الدفء والسعادة إلى المنازل فحسب، بل تعزز أيضًا الخيال والاستدامة. هدفها هو جعل كل عميل يشعر بالتميز مقدمةً منتجات تتلائم مع العناية الشخصية والذوق الإبداعي.
الرؤية: تتخيل فيليز أن "نيدل آند هوك" ستكون جزءًا محوريًا في حركة الحرف المستدامة، حيث تحمل كل قطعة كروشيه قصة عن الوصاية البيئية واللمسة الشخصية. هدفها هو نسج خيوط الاستدامة في كل منتج، وتضمن أن حرفتها لا تُسعد فقط بل تعلم وتلهم مجتمعًا من المستهلكين الواعين.
سنوالي رامان
موضة
البداية: بدأت سونالي رامان رحلتها بتقدير عميق لتراث النسيج الغني في الهند وشغف بالأزياء المستدامة. تأسست علامتها التجارية أس آر سونالي رامان من رغبة في إحياء ودعم الحرف القديمة في الهند، محولة الأقمشة التقليدية إلى تصاميم أزياء عصرية تخاطب المستهلكين الواعين عالميًا.
الهدف: تهدف أس آر سونالي رامان إلى إعادة تعريف مشهد الملابس من خلال تعزيز المنتجات المصدرة أخلاقيًا والصديقة للبيئة. لا تحتفل كل قطعة فقط بتنوع الحرف اليدوية في الهند من مناطق الهيمالايا إلى كانياكوماري فحسب، بل تدعم أيضًا تمكين النساء الحرفيات من خلال التوظيف العادل. تقف العلامة كمنارة للشمولية وتقدم تصاميم تلائم النساء من جميع الأشكال والأحجام وتجسد روح الشمولية الحقيقية.
الرؤية: تسعى سونالي رامان أس آر إلى تعزيز التقدير العالمي للنسيج الهندي اليدوي مع الدفاع عن الاستدامة والاستهلاك الأخلاقي. من خلال كل مجموعة تطمح سونالي لربط خيوط الحرف التقليدية بحس الأزياء العصري لضمان أن هذه الأساليب القديمة تزدهر في العالم المعاصر. الهدف الأسمى هو إلهام حركة نحو خيارات ملابس واعية تحترم كلًا من الناس والكوكب.
جويليرمو غارسيا
موضة
البداية: خلال مشاركتنا في أسبوع الموضة في باريس FW2020، حيث أتيحت لنا الفرصة للعمل جنبًا إلى جنب مع علامات تجارية مشهورة ومرموقة من جميع أنحاء العالم، أدركنا أن هناك حاجة ماسة إلى الابتكار. لتغيير الصناعة حقًا كان علينا كسر القوالب والتفكير خارج الحدود المعروفة، مع دمج الفخامة والاستدامة المطلقة كطريق نحو المستقبل.
جويليرمو غارسيا مديرنا الإبداعي والمولود في جبال الأنديز بفنزويلا كان دائمًا مستوحى من جمال فنزويلا الطبيعي الغني، وخصوصًا الغابات والأدغال وأشعة الشمس في هذه البلاد الكاريبية. متصلاً بجذوره بعمق لطالما سعى المصمم إلى جلب عناصر الطبيعة إلى عالم الموضة، وبعد إدراك الحاجة الملحة في الصناعة لشيء يتجاوز الخيال خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2020، تخيل مستقبل الموضة في لمحة، واقترح التقاط الجمال الفائق لكوموريبي – أشعة الشمس المتخللة بين الأشجار – في إبداعاته. في هذه اللحظة الدقيقة، وُلدت فكرة كانت مُقدَّرة للسماح للطبيعة والصناعة بالتعايش في وئام.
الهدف: إدخال الزجاج في جميع مجموعاتنا كان بمثابة فجر عهد جديد لجويليرمو غارسيا ولأسواق الفخامة المستدامة في جميع أنحاء العالم، حيث تكنولوجيا نسيجنا تتخلى عن جميع الألياف الطبيعية والصناعية الشائعة الاستخدام في الموضة. جويليرمو غارسيا مديرنا الإبداعي صمم مجموعة مذهلة من منتجات الفخامة الحياتية، من الإكسسوارات المتلألئة إلى قطع الملابس الفريدة من نوعها والمجوهرات الفاخرة. كل قطعة تعكس التوازن الدقيق بين الاستدامة والفخامة، ملتقطة جوهر الحرفية الراقية والمسؤولية البيئية.
الرؤية: اليوم يقف جويليرمو غارسيا كمنارة للأمل والابتكار في عالم الموضة الفاخرة المستدامة. رحلتنا كمستكشفين لمواد وتقنيات جديدة قد بدأت للتو. نحن نتخيل مستقبلًا تلهم فيه إبداعاتنا الآخرين للانضمام إلينا في حماية واحتفاء بجمال كوكبنا. جويليرمو غارسيا ليس مجرد علامة تجارية؛ إنه حركة. قصتنا هي شهادة على قوة الرؤية والمثابرة والاعتقاد بأن الفخامة الحقيقية ليست مجرد ترف بل تتعلق أيضًا بالتأثير الذي نتركه على العالم. بينما نستمر في التألق والتطور، نبقى ملتزمين بمهمتنا في خلق فخامة مستدامة وخالدة تدهش العالم وتحافظ على جماله لأجيال قادمة.
متجر سما
لايف ستايل
البداية: سما هي علامة تجارية مستوحاة من مفهوم أسلوب الحياة الثقافي تُعنى بأسلوب الحياة وتُعزز التواصل داخل المجتمع. واسمنا الذي يعني "السماء" بالعربية يعكس تطلعاتنا اللامحدودة. انطلقت سما في عام 2017 كمتجر إلكتروني ونمت لتصبح متجرًا على الأرض واستمرت في التطور لتكون مكانًا للقاء وتجربة مقهى. مع مجموعة متنوعة من المنتجات الأصيلة والحصرية المصممة في قطر، نخدم كل من السياح والمقيمين المحليين. في سما كل قطعة تروي قصة مما يجعلها وجهة لا بد من زيارتها للجمال والثقافة.
الهدف: هدفنا هو خلق واحة ثقافية نابضة بالحياة حيث يمكن للناس التواصل والإلهام والاحتفاء بشغفهم المشترك. نسعى إلى تقديم تجربة فريدة ومتنوعة، تجسر الفجوة بين الثقافة والمجتمع من خلال عروضنا الحصرية والفعاليات.
الرؤية: إثراء الحياة من خلال منتجات مصممة بشكل فريد وتجارب لا تُنسى، وخلق شعور بالانتماء والفرح في قلوب المجتمعات المتنوعة.
وصفة ماما
حلويات
البداية: قبل أسابيع قليلة من رمضان 2023 وأثناء محاولتي لتوصية المجتمع بأفضل معمول في الدوحة لم أجد ما بقارن بوصفة والدتي المنزلية. وبدافع الرغبة في مشاركة هذه الحلوى الاستثنائية اتصلت بأمي وسألتها: "ماما ما رأيك في بيع المعمول الخاص بك حتى يتمكن الناس من تذوق هذا الشيء الحقيقي؟ ويمكننا التبرع بجزء من العائدات للجمعيات الخيرية." أحبت أمي الفكرة وسرعان ما أنشأنا شعارًا وتعبئة بسيطة، بهدف مشاركة المعمول الخاص بنا بدلاً من بدء عمل تجاري. اليوم بعد عام وعدة أشهر تحولت هذه الشرارة الأولى إلى مشروع مزدهر. أصبح معمولنا الخالي من السكر المكرر والمثالي للاستمتاع اليومي أصبح حلوى مفضلة للأطفال والكبار على حد سواء. تعال وتذوق الفرق وشاهد لماذا معمولنا هو حقًا شيء لم تجربه من قبل!
الهدف: ماما وأنا في مهمة للحفاظ على ثقافتنا الفلسطينية. كل قطعة من معمولنا تمثل الصمود والقوة والأصالة. نحن نهدف إلى جعل المعمول حلوى يومية وليس فقط للمناسبات الخاصة. بدلاً من إهداء الشوكولاتة نقدم معمولًا صحيًا مصنوعًا يدويًا يظهر مدى اهتمامك. معمولنا المصنوع بواسطة ماما يجلب الأصالة الحقيقية في كل لقمة.
الرؤية: رؤيتنا طويلة الأمد هي تحويل المعمول من حلوى موسمية إلى عنصر أساسي في كل بيت، يُحتفل به لفوائده الصحية وأهميته الثقافية. نسعى إلى إنشاء مجتمع يقدر الأطعمة الأصيلة المصنوعة يدويًا على البدائل المنتجة بكميات كبيرة. من خلال مشاركة معمولنا، نهدف إلى تعزيز التقدير للتراث العربي وإلهام الآخرين لاحتضان تقاليدهم الثقافية والحفاظ عليها. نرى عملنا كحافز لعادات الأكل الصحية وتقديم الهدايا الهادفة وفهم أعمق للتنوع الغني داخل مجتمعنا.
جولدن إيرث
فخار
البداية: وجدت نفسي منجذبة إلى قطعة بسيطة من الطين كانت أختي "معلمة الفنون" تحضرها لطلابها. لم أكن أعلم أن هذا اليوم سيصبح نقطة التحول في رحلتي نحو الفخار. من تلك البداية المتواضعة وبإلهام من سحر الطين اكتشفت شغفي وغايتي وهي التعمق في فن الفخار ونحت القصص من احتضان الأرض ومشاركة فرحة الإبداع مع الآخرين.
الهدف: إنشاء قطع فخار يدوية تعزز الشعور بالأصالة والجمال والإحساس الترابي الذي يجلب الفرح ويعزز الحياة اليومية.
الرؤية: رفع الشرف والحفاظ على تقنيات صناعة الفخار التقليدية والتراث إلى المجتمع، والمساهمة في الاستمرارية الثقافية، من خلال دروس الفخار وورش العمل أو الفعاليات المحلية وتعزيز الإبداع والتقدير الثقافي.
لورينا ميشيل
موضة
البداية: في قلب "لورينا ميشيل" توجد لحظة غيرت كل شيء. أثناء النضال للعثور على انفراجة ظهرت فكرة واحدة من شأنها أن تميزنا في سوق مشبع. ثم حدث ذلك. سؤال بسيط: "ماذا لو ركزنا على المشكلة في صناعة الأزياء التي لا يراها أحد؟" من هناك ازدهرت العلامة التجارية. بدأت المجموعة الأولى بالنسيج المعاد تدويره مسلطًا الضوء على جذوري اللاتينية مع مزيج من التأثيرات الشرق أوسطية.
الهدف: الهدف من "لورينا ميشيل" هو إنشاء ملابس عالية الجودة أنيقة ومستدامة تمكن الأفراد من التعبير عن شخصياتهم الفريدة بينما تعزز الممارسات الأخلاقية والصديقة للبيئة في صناعة الأزياء.
الرؤية: الرؤية طويلة الأمد لـ "لورينا ميشيل" هي أن تصبح رائدة عالميًا في مجال الأزياء المستدامة، تهدف إلى الإلهام ودفع التغيير الإيجابي. في النهاية نتخيل مستقبلًا حيث لا تقتصر علامتنا التجارية على تحديد الاتجاهات بل تضع معايير جديدة لكيفية تأثير الأزياء بشكل إيجابي على العالم.
السجاد الشرقي
بيع السجاد بالتجزئة
البداية: أسس مؤسسنا شوكت جول آغا شركة السجاد الشرقي في عام 1970 بعد انتقاله إلى قطر للاستفادة من السوق الناشئة المتخصصة في السجاد اليدوي الأصيل الرائع. كان لديه نظرة للتصاميم الفريدة التي اكتسبها من خلال السفر الواسع والتي غرسها في ابنه ندير جول آغا، الذي هو رئيسنا التنفيذي الحالي وحمل نفس الشغف اللازم لرفع هذا العمل إلى آفاق لم يرها من قبل.
الهدف: هدفنا هو تحويل المنازل إلى بيوت لنشر الدفء والثقافة التي تجلبها العناصر اليدوية بأسعار معقولة. نرغب أيضًا في التأثير على المجتمع من خلال تثقيف الجمهور حول التاريخ العميق والواسع للسجاد اليدوي من جميع أنحاء العالم ومشاركة شغفنا بهذا الفن.
الرؤية: في غضون 10 سنوات نرى أنفسنا كخبراء في صناعة الأرضيات. إنها رحلة بدأناها منذ بضع سنوات ونريد أن نرى المزيد من النجاح فيها. نرغب في إظهار لجمهورنا أننا متنوعون وقادرون على تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات المهنية.
سيراميك كيوب
السيراميك الحرفي
البداية: أسس حامد القحطاني "سيراميك كيوب" في عام 2019 مستوحى من روح المجتمع في فرن الحرق الخشبي التقليدي واستخدم خلفيته الهندسية لتجاوز التحديات أثناء الإعداد. حول شغفه بالفخار والتزامه بالحرفية "سيراميك كيوب" إلى مركز مزدهر للفخار الحرفي في قطر.
الهدف: يقدم "سيراميك كيوب" ورش عمل ومواد وأدوات وعضويات لدعم الخزافين في صنع الفخار الحرفي. هدفنا هو خلق بيئة داعمة حيث يمكن للإبداع والحرفية أن تزدهر.
الرؤية: يلهم "سيراميك كيوب" المجتمع لتقدير الفخار من خلال عرض المواهب القطرية، والتفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي، والمشاركة في الأسواق والمعارض، وتقديم ورش العمل التعليمية. نهدف إلى تعزيز ثقافة الفخار النابضة بالحياة في قطر.
كوي
موضة
البداية: أدركت أن لدينا صناعة عباءات سريعة الإيقاع تتسبب في المزيد من السموم للبيئة والطاقة/الهالة المحيطة بالناس، لذلك قررت إنشاء "كوي" من حبي للتبسيط الياباني والثقافة اليابانية. تأثرت بالثقافة اليابانية وأهمية سمكة الكوي في تلك الثقافة، مما جعلني أدرك مدى تشابهنا كأشخاص. نتفاعل مع بيئتنا والطاقة من حولنا.
الهدف: نحتفل باستخدام الأقمشة النظيفة والطرق الأخلاقية في إنشاء مجموعتنا. هدفنا هو إنشاء مجموعة تعبر عن تعبيرات النساء اليومية ضد القمع.
الرؤية: الحب كما في الكوي. حب الذات والثقة. نهدف إلى إلهام السيدات للنظر داخل أنفسهن وشفاء ما يحتاجونه من خلال التعبير عن أنفسهن من خلال الموضة.
ويتر
مجوهرات
البداية: كان الخوف هو القوة الموجهة وراء عملي. كافحت لقبول الفقدان وكرهت فكرة فقدان الأشخاص الذين أحبهم. اعتقدت أنه يجب أن يكون هناك طريقة للاحتفاظ بهم معي إلى الأبد. مع تعمقي في الأمر اكتشفت أن بصمات العين تحتل المرتبة الثانية بعد الحمض النووي في التفرد فهي تعكس وجه الروح حرفيًا. قادني هذا الإدراك إلى إنشاء استوديو متخصص حيث نلتقط بصمات العين وننقشها في المعادن الثمينة. الآن أصبح من الممكن الاحتفاظ بجزء من أرواح أحبائنا معنا مخلدًا في الجمال المعقد لأعينهم.
في عام 2015، شعرت بدعوة عميقة لبدء عمل في مجال المجوهرات مستوحاة من والدتي الفنانة التي كانت دائمًا تؤكد على أهمية الفن. كافحت مع ألم الفقدان وطمحت لإنشاء شيء فني وفريد من نوعه وعميق المعنى. عندما اكتشفت تفرد بصمات العين الذي لا يضاهى قررت صنع نموذج أولي على الذهب. على الرغم من التحديات العديدة في بدء مشروع فريد من نوعه كهذا نجحت في غضون عام في إنشاء قطعة تحتوي على بصمة عيني. في عام 2017 أثمر تفانيي عندما حصلت على براءة اختراع دولية من خلال مؤسسة قطر للبحث والتطوير وتم الاعتراف بي رسميًا كمخترعة. في نفس العام تم تكريم ويتر بجائزة المركز الأول لأفضل منتج.
الهدف: مهمتنا هي إعادة كتابة التاريخ بالحق والأصالة. من خلال الرسم الذي لا يُخطئ لبصمات العين. نحكي القصة بأكملها بشكل حي ونحفظها إلى الأبد في الذهب. تلتقط بصمات العين هذه جوهر الأفراد مما يضمن بقاء إرثهم في شكل ملموس وزمني.
بينما نصمم أيضًا تصاميم تتجاوز بصمات العين نبقى ملتزمين بإعادة سرد تاريخ الأباطرة والممالك المنسية. نعيد خلق وتصميم مجوهرات عالية الجودة تلتقط روح الماضي مظهرة الحياة من خلال الحرف اليدوية.
الرؤية: نطمح لإنشاء متحف يحفظ ويخلد ويعيد الأرواح إلى الحياة من خلال بصمات العين. رؤيتنا هي تحويل هذه بصمات العين الفريدة إلى تاريخ ملموس تلتقط جوهر الأفراد إلى الأبد. نعتقد أنه بمجرد فتح العين لا يمكن إغلاقها مرة أخرى مما يسمح لقصصهم بالعيش إلى الأبد في بيئة تستحق أن تكون في المتحف.
